كشف موقع "دوني" الإيطالي عن أن المصرية علياء المهدي "20عامًا" مجرد "نسخة مقلدة" من الألمانية زينب سيبا"47 عامًا" -إيرانية الأصل- التي نشرت صورها عارية عام 2007، بزعم لفت أنظار العالم إلى القهر الذي تعاني منه المرأة الإيرانية.
وهى نسخة مقلدة أيضا من الجزائرية الأصل الإيطالية الجنسية "حنان زمالي"، "26 عامًا" التي نشرت صورها عارية على شبكة الإنترنت عام 2008 بزعم مقاومة القهر والاضطهاد الذي تتعرض له النساء في الوطن العربي.
وأكد الموقع أن هناك روابط مشتركة تجمع بين زينب وحنان وعلياء أبرزها البحث عن الشهرة والأضواء من خلال "التمرد" و"التعري" رغم التفاوت الكبير في أعمارهن وجمعيهم ضد التقاليد العربية والإسلامية والحجاب.
وقال الموقع إن النساء الثلاث يزعمن أن صورهن العارية "صرخة" ضد القهر الذي تتعرض له النساء في المجتمعات الإسلامية والعربية ولو كان ذلك حقيقيًا فلماذا تحرص آلاف النساء العربيات والمسلمات المقيمات في أوروبا على التمسك بالحجاب والتقاليد التي يصفها أولئك بأنها وسائل قهر وإذلال وعبودية.
وذكر الموقع أن زينب "لاجئة" إيرانية وهى واحدة من ملايين الإيرانيات في ألمانيا ورغم ذلك لم نشاهد أي إيرانية أخرى "تخلع ملابسها" من أجل الحرية، أما حنان فهي "هاربة" من الجزائر إلى إيطاليا وهناك آلاف الجزائريات والعربيات في إيطاليا وكلهن عشن في نفس البيئة التي عاشت فيها "حنان" فلماذا لم يخلعن ملابسهن؟
أما علياء المهدي فهي "هاربة إلى منزل صديقها" داخل المجتمع المصري وهو أكثر المجتمعات العربية انفتاحًا علي أوروبا ورغم ذلك لم نسمع عن أي مصرية أخرى قررت خلع ملابسها احتجاجًا على الكبت والقهر الذي تتعرض له المصريات.
وتحدث الموقع عن حنان التي تعيش حاليًا في إيطاليا قرب مدينة روما مع أحد أصدقائها وتخصص معظم وقتها للهجوم على "الإسلام" والحجاب والتقاليد الإسلامية حتى أنها أصبحت نجمة في معظم القنوات التليفزيونية الأوروبية ومنها "كنال بلوس".
ووفقًا للموقع فإن حنان تزعم أن لديها رسالة تتلخص في مقاومة التمييز "الجنسي" الذي تتعرض له الفتيات والنساء في العالم العربي.
وقالت حنان إنها كانت تعيش في عائلة من 6 أشخاص وعانت من القهر الذي مارسه عليها أشقاؤها الذكور حتى أنه كان يحظر عليها مصافحة أبناء عمها أو الخروج من المنزل بدون حجاب حتى أنهم حاولوا إجبارها على الزواج قبل أن تهرب إلى تونس ومنها إلى إيطاليا حيث أعلنت تمردها كما تقول ونشرت صورها عارية على شبكة الإنترنت حتى تلفت أنظار العالم إلى مأساتها.
وأشارت حنان إلى أن صديقها الإيطالي "البرتو" وقف إلى جانبها ودعمها وشجعها على نشر الصور لتشجيع الفتيات العربيات على "التمرد" ضد القهر والعبودية!
واعترفت حنان أنها حققت مكاسب هائلة بسبب صورها العارية وأصبحت حديث الصحف ومحطات التليفزيون لكنها لم تنس رسالتها وهى الكفاح من أجل المراة العربية ومنحها" الحرية والاحترام" وتحريرها من "قمع" الأب والأخ والزوج والحجاب والتقاليد وكابوس "العذرية" الذي يحرم الفتاة العربية من الارتباط بأي شخص قبل الزواج!
وتعتزم حنان تأسيس جمعية عالمية بمساعدة "إيطالية" للدفاع عن حقوق المرأة العربية ومنحها حقوقها "المغتصبة" وتشجيعها على" الثورة " ضد التقاليد الإسلامية "الخانقة"!!
ودعت الفتيات إلى التحلي بالشجاعة وإرسال رسالة قوية إلى القوى الإسلامية وإعلان التمرد عليها مشيرة إلى أنها عندما خلعت "ملابسها" تعرضت لهجوم شديد من أهلها الذين وصفوها بـ"العاهرة" وحاولوا قتلها لكن الإيطاليين ساعدوها ومنحوها شهادات التقدير.
وزعمت "حنان" أنها مسلمة وأنها تصلي كل يوم لكنها "تتعري" من أجل الثورة ضد الظلم والقهر الذي تتعرض له المرأة ومحاولة إخضاعها لسلطان الرجل.
وهى نسخة مقلدة أيضا من الجزائرية الأصل الإيطالية الجنسية "حنان زمالي"، "26 عامًا" التي نشرت صورها عارية على شبكة الإنترنت عام 2008 بزعم مقاومة القهر والاضطهاد الذي تتعرض له النساء في الوطن العربي.
وأكد الموقع أن هناك روابط مشتركة تجمع بين زينب وحنان وعلياء أبرزها البحث عن الشهرة والأضواء من خلال "التمرد" و"التعري" رغم التفاوت الكبير في أعمارهن وجمعيهم ضد التقاليد العربية والإسلامية والحجاب.
وقال الموقع إن النساء الثلاث يزعمن أن صورهن العارية "صرخة" ضد القهر الذي تتعرض له النساء في المجتمعات الإسلامية والعربية ولو كان ذلك حقيقيًا فلماذا تحرص آلاف النساء العربيات والمسلمات المقيمات في أوروبا على التمسك بالحجاب والتقاليد التي يصفها أولئك بأنها وسائل قهر وإذلال وعبودية.
وذكر الموقع أن زينب "لاجئة" إيرانية وهى واحدة من ملايين الإيرانيات في ألمانيا ورغم ذلك لم نشاهد أي إيرانية أخرى "تخلع ملابسها" من أجل الحرية، أما حنان فهي "هاربة" من الجزائر إلى إيطاليا وهناك آلاف الجزائريات والعربيات في إيطاليا وكلهن عشن في نفس البيئة التي عاشت فيها "حنان" فلماذا لم يخلعن ملابسهن؟
أما علياء المهدي فهي "هاربة إلى منزل صديقها" داخل المجتمع المصري وهو أكثر المجتمعات العربية انفتاحًا علي أوروبا ورغم ذلك لم نسمع عن أي مصرية أخرى قررت خلع ملابسها احتجاجًا على الكبت والقهر الذي تتعرض له المصريات.
وتحدث الموقع عن حنان التي تعيش حاليًا في إيطاليا قرب مدينة روما مع أحد أصدقائها وتخصص معظم وقتها للهجوم على "الإسلام" والحجاب والتقاليد الإسلامية حتى أنها أصبحت نجمة في معظم القنوات التليفزيونية الأوروبية ومنها "كنال بلوس".
ووفقًا للموقع فإن حنان تزعم أن لديها رسالة تتلخص في مقاومة التمييز "الجنسي" الذي تتعرض له الفتيات والنساء في العالم العربي.
وقالت حنان إنها كانت تعيش في عائلة من 6 أشخاص وعانت من القهر الذي مارسه عليها أشقاؤها الذكور حتى أنه كان يحظر عليها مصافحة أبناء عمها أو الخروج من المنزل بدون حجاب حتى أنهم حاولوا إجبارها على الزواج قبل أن تهرب إلى تونس ومنها إلى إيطاليا حيث أعلنت تمردها كما تقول ونشرت صورها عارية على شبكة الإنترنت حتى تلفت أنظار العالم إلى مأساتها.
وأشارت حنان إلى أن صديقها الإيطالي "البرتو" وقف إلى جانبها ودعمها وشجعها على نشر الصور لتشجيع الفتيات العربيات على "التمرد" ضد القهر والعبودية!
واعترفت حنان أنها حققت مكاسب هائلة بسبب صورها العارية وأصبحت حديث الصحف ومحطات التليفزيون لكنها لم تنس رسالتها وهى الكفاح من أجل المراة العربية ومنحها" الحرية والاحترام" وتحريرها من "قمع" الأب والأخ والزوج والحجاب والتقاليد وكابوس "العذرية" الذي يحرم الفتاة العربية من الارتباط بأي شخص قبل الزواج!
وتعتزم حنان تأسيس جمعية عالمية بمساعدة "إيطالية" للدفاع عن حقوق المرأة العربية ومنحها حقوقها "المغتصبة" وتشجيعها على" الثورة " ضد التقاليد الإسلامية "الخانقة"!!
ودعت الفتيات إلى التحلي بالشجاعة وإرسال رسالة قوية إلى القوى الإسلامية وإعلان التمرد عليها مشيرة إلى أنها عندما خلعت "ملابسها" تعرضت لهجوم شديد من أهلها الذين وصفوها بـ"العاهرة" وحاولوا قتلها لكن الإيطاليين ساعدوها ومنحوها شهادات التقدير.
وزعمت "حنان" أنها مسلمة وأنها تصلي كل يوم لكنها "تتعري" من أجل الثورة ضد الظلم والقهر الذي تتعرض له المرأة ومحاولة إخضاعها لسلطان الرجل.