كشفت الفنانة الكويتية إيما عن أنها تسعى إلى دخول موسوعة “غينيس” بوصفها أول كويتية تغني باللغة العبرية، وتحلم بأن تجسد شخصية أساسية ترفع من شأن الإبداع والفن.
وبحسب وسائل إعلامية قالت عن سبب شهرتها خارج الكويت أكثر من داخلها : يعود إلى نوع الخط الفني الذي أقدمه، وهو الإنثروبولوجي، وسبب قلة انتشار الإنثروبولوجي في الكويت هو أن الإعلام كلاسيكي بحت ولا يتابع الحداثة إلا بالأدوات من دون الفكر.
وعن جديدها قالت: “لدي الكثير، جدولي في العام 2013 ممتلئ، خصوصاً بعد أن تم اختياري لعضوية جمعية “شمس النيل العلمية” التي تضم علماء ومفكرين من ثلاثين دولة، إلى جانب أني سفيرة لمشاريع حضارية وتمثيل العمل المدني الدولي في فعاليات الأمم المتحدة لتجاوز الكوارث البشعة التي تهدد الحياة على كوكب الأرض، فقد عمل رئيس الجمعية أحمد نصار على تلك المبادرة الطيبة بما يهم الإنسانية والأخذ برأي العلماء الذين يؤكدون أن العالم مقبل على كوارث تهدد صور الحياة بالفناء”.
وتابعت: “على المستوى الفني أقوم بتجهيز ألبومي الثالث، ومن خلاله قام مهندس أميركي بإنتاج ثلاث أغنيات في استوديو “بروكولز”، إلى جانب أغنية ديو مع المغنية الأميركية راكيل.
وبحسب وسائل إعلامية قالت عن سبب شهرتها خارج الكويت أكثر من داخلها : يعود إلى نوع الخط الفني الذي أقدمه، وهو الإنثروبولوجي، وسبب قلة انتشار الإنثروبولوجي في الكويت هو أن الإعلام كلاسيكي بحت ولا يتابع الحداثة إلا بالأدوات من دون الفكر.
وعن جديدها قالت: “لدي الكثير، جدولي في العام 2013 ممتلئ، خصوصاً بعد أن تم اختياري لعضوية جمعية “شمس النيل العلمية” التي تضم علماء ومفكرين من ثلاثين دولة، إلى جانب أني سفيرة لمشاريع حضارية وتمثيل العمل المدني الدولي في فعاليات الأمم المتحدة لتجاوز الكوارث البشعة التي تهدد الحياة على كوكب الأرض، فقد عمل رئيس الجمعية أحمد نصار على تلك المبادرة الطيبة بما يهم الإنسانية والأخذ برأي العلماء الذين يؤكدون أن العالم مقبل على كوارث تهدد صور الحياة بالفناء”.
وتابعت: “على المستوى الفني أقوم بتجهيز ألبومي الثالث، ومن خلاله قام مهندس أميركي بإنتاج ثلاث أغنيات في استوديو “بروكولز”، إلى جانب أغنية ديو مع المغنية الأميركية راكيل.