سجّلت الفنّانة ميريام فارس في العام 2012 أكثر من نجاح فنيّ، مقابل ركود على
صعيد حياتها العاطفيّة، إذ أكّدت أنّها لا تزال تنتظر فارس أحلامها الذي تحلم
بالارتباط به.هذا العام، لم تغب الاتّهامات التي تُطارد ميريام وتسِمها بالجرأة في
إطلالاتها وملابسها ورقصها.
وبحسب سيدتي، اختتمت ميريام عامها بكشفها عن شركة جديدة افتتحتها لدعم المواهب
في المجالات الفنيّة كافّة، من أنحاء العالم كافّة، مشيرة إلى أنّ مشروعها هذا كان
وراء اعتذارها عن المشاركة في عضويّة لجنة التحكيم في برنامج “الرقص مع
النّجوم”.
الخلافات الفنيّة لم تغِب عن ميريام هذا العام، إذ دارت مناوشات بينها وبين
زملاء لها، منهم الفنّان وائل جسّار الذي اتهمها بالتركيز على الإغراء، بالرّغم من
أنّها تمتلك صوتاً جميلاً، فردّت عليه قائلة: “وائل جسّار فنّان يمتلك صوتاً جميلاً
جدّاً، وإحساساً مرهفاً وعالياً جدّاً. وأعطى رأيه فيّ غير مرة ولست مستعدّة لأردّ
عليه”.
وكالعادة، كانت أزياء ميريام فارس في عام 2012 مثار جدل، بعضها لاقى استحساناً
وبعضها الآخر استهجاناً.ورفضت ميريام فارس التعليق على الانتقادات الحادّة التي
تعرّضت لها، عبر مواقع التواصل الاجتماعيّ، بسبب توجّهها المبالغ فيه إلى الأزياء
العالمية الباهظة السّعر، وبسبب الصورة الجريئة التي نشرتها عبر حسابها على تويتر،
حيث تظهر ميريام على غلاف إحدى المجلات بفستان جريء ذي فتحة صدر واسعة جدّاً.
ميريام فارس رفضت الدخول في متاهات المواقف السياسيّة هذا العام، وأكّدت أنّها
لا تؤيّد أيّ طرف سياسيّ، مسجّلة عتباً على كلّ السياسيين لاعتبارها أنّ مصلحتهم
الشخصيّة تغلّبت على مصلحة الوطن.وأطلقت ميريام أكثر من عمل فنيّ على طريقة
“السينغل”، من دون أن تُطلق أيّ ألبوم كامل. وكانت الأغنية التي أطلقتها في عيد
الحبّ تحت عنوان “شو بحب” من كلمات الشّاعرة سهام الشعشاع، ألحان محمد رحيم وتوزيع
هادي شرارة مثار جدل، إذ اتُّهمت بسرقة لحن إحدى أغنيات الفنّانة ماجدة الرومي، ما
دفعها إلى اتّخاذ قرارها بإيقاف الأغنية.
كان عام 2012 زاخراً بالحفلات التي أحيتها الفنّانة، وكانت غلافات العديد من
المجلات المهمّة عربيّاً وعالميّاً.ولأنّها من بين نجمات جيلها العرب الأكثر
انتشاراً في الغرب، لبّت ميريام دعوة البرنامج العالميّ Show Business TV، البرنامج
الذي سبق واستضاف نجوماً عالميين مثل مارك أنطوني، شاكيرا، جينيفر لوبيز
وغيرهم.
باختصار، كان عام ميريام حافلاً بالنّجاحات، من حفلات ومهرجانات وإطلالات
للفنّانة التي اختارت هذا العام كي تكشف أسرارها العائليّة، حيث أطلّت مع الزميل
نيشان في برنامج “أنا والعسل”، وأعلنت أنّ والدها مدمن قمار، وأنّ والدتها انفصلت
عنه لهذا السبب، ثمّ دخلت في أمور لامها البعض عليها، خصوصاً أنّها نبشت أموراً لم
يكن الإعلام العربيّ يعرف بها
صعيد حياتها العاطفيّة، إذ أكّدت أنّها لا تزال تنتظر فارس أحلامها الذي تحلم
بالارتباط به.هذا العام، لم تغب الاتّهامات التي تُطارد ميريام وتسِمها بالجرأة في
إطلالاتها وملابسها ورقصها.
وبحسب سيدتي، اختتمت ميريام عامها بكشفها عن شركة جديدة افتتحتها لدعم المواهب
في المجالات الفنيّة كافّة، من أنحاء العالم كافّة، مشيرة إلى أنّ مشروعها هذا كان
وراء اعتذارها عن المشاركة في عضويّة لجنة التحكيم في برنامج “الرقص مع
النّجوم”.
الخلافات الفنيّة لم تغِب عن ميريام هذا العام، إذ دارت مناوشات بينها وبين
زملاء لها، منهم الفنّان وائل جسّار الذي اتهمها بالتركيز على الإغراء، بالرّغم من
أنّها تمتلك صوتاً جميلاً، فردّت عليه قائلة: “وائل جسّار فنّان يمتلك صوتاً جميلاً
جدّاً، وإحساساً مرهفاً وعالياً جدّاً. وأعطى رأيه فيّ غير مرة ولست مستعدّة لأردّ
عليه”.
وكالعادة، كانت أزياء ميريام فارس في عام 2012 مثار جدل، بعضها لاقى استحساناً
وبعضها الآخر استهجاناً.ورفضت ميريام فارس التعليق على الانتقادات الحادّة التي
تعرّضت لها، عبر مواقع التواصل الاجتماعيّ، بسبب توجّهها المبالغ فيه إلى الأزياء
العالمية الباهظة السّعر، وبسبب الصورة الجريئة التي نشرتها عبر حسابها على تويتر،
حيث تظهر ميريام على غلاف إحدى المجلات بفستان جريء ذي فتحة صدر واسعة جدّاً.
ميريام فارس رفضت الدخول في متاهات المواقف السياسيّة هذا العام، وأكّدت أنّها
لا تؤيّد أيّ طرف سياسيّ، مسجّلة عتباً على كلّ السياسيين لاعتبارها أنّ مصلحتهم
الشخصيّة تغلّبت على مصلحة الوطن.وأطلقت ميريام أكثر من عمل فنيّ على طريقة
“السينغل”، من دون أن تُطلق أيّ ألبوم كامل. وكانت الأغنية التي أطلقتها في عيد
الحبّ تحت عنوان “شو بحب” من كلمات الشّاعرة سهام الشعشاع، ألحان محمد رحيم وتوزيع
هادي شرارة مثار جدل، إذ اتُّهمت بسرقة لحن إحدى أغنيات الفنّانة ماجدة الرومي، ما
دفعها إلى اتّخاذ قرارها بإيقاف الأغنية.
كان عام 2012 زاخراً بالحفلات التي أحيتها الفنّانة، وكانت غلافات العديد من
المجلات المهمّة عربيّاً وعالميّاً.ولأنّها من بين نجمات جيلها العرب الأكثر
انتشاراً في الغرب، لبّت ميريام دعوة البرنامج العالميّ Show Business TV، البرنامج
الذي سبق واستضاف نجوماً عالميين مثل مارك أنطوني، شاكيرا، جينيفر لوبيز
وغيرهم.
باختصار، كان عام ميريام حافلاً بالنّجاحات، من حفلات ومهرجانات وإطلالات
للفنّانة التي اختارت هذا العام كي تكشف أسرارها العائليّة، حيث أطلّت مع الزميل
نيشان في برنامج “أنا والعسل”، وأعلنت أنّ والدها مدمن قمار، وأنّ والدتها انفصلت
عنه لهذا السبب، ثمّ دخلت في أمور لامها البعض عليها، خصوصاً أنّها نبشت أموراً لم
يكن الإعلام العربيّ يعرف بها
