ارتكب مصطفى س “37 سنة”، عامل نظافة بمعهد تمريض في مصر، العديد من جرائم الاغتصاب بحق مريضات يخضعن للعلاج ويترددن الى المستشفى، و في كل مرة كان ينجو من فعلته إلا أن آخر ضحاياه تعرفت عليه و أبلغت عنه.
وروى المتهم تفاصيل الاعتداء على آخر ضحية وقال: “كنت أعمل بالطابق الثاني بالمعهد وطلبت مني سيدة، في العقد الخامس من عمرها تقريبًا، أن أدخلها على سرير لغرفة العمليات، فأدخلتها إلى الغرفة، وبعد دقائق دخل طبيب التخدير وأعطى المريضة حقنة البنج، بدأ مفعول البنج يظهر عليها فكانت ترتدي ملابس خاصة بغرفة العمليات دون ملابس داخلية، ولعب الشيطان برأسي ولم أشعر بنفسي سوى وأنا أعتدي عليها جنسيًا إلا أنها لم تستطع مقاومتي وفى ثوانٍ قليلة انصرفت من الغرفة، و في طريقي تلقيت مكالمة من أحد الأطباء يبلغني بضرورة الحضور في الحال إلى المعهد لأمر مهم و عندما وصلت كان رجال الشرطة في انتظاري”.
إقتاد رجال الشرطة المذنب إلى النيابة العامة وخلال التحقيق معه قال:”أشعر بالضيق والندم الشديد على هجر زوجتي لي منذ عام ونصف العام، فهي السبب الرئيسي وراء لجوئي لتلك الوسيلة الرخيصة التى أصبحت الملاذ الوحيد لإشباع رغباتي”.
وروى المتهم تفاصيل الاعتداء على آخر ضحية وقال: “كنت أعمل بالطابق الثاني بالمعهد وطلبت مني سيدة، في العقد الخامس من عمرها تقريبًا، أن أدخلها على سرير لغرفة العمليات، فأدخلتها إلى الغرفة، وبعد دقائق دخل طبيب التخدير وأعطى المريضة حقنة البنج، بدأ مفعول البنج يظهر عليها فكانت ترتدي ملابس خاصة بغرفة العمليات دون ملابس داخلية، ولعب الشيطان برأسي ولم أشعر بنفسي سوى وأنا أعتدي عليها جنسيًا إلا أنها لم تستطع مقاومتي وفى ثوانٍ قليلة انصرفت من الغرفة، و في طريقي تلقيت مكالمة من أحد الأطباء يبلغني بضرورة الحضور في الحال إلى المعهد لأمر مهم و عندما وصلت كان رجال الشرطة في انتظاري”.
إقتاد رجال الشرطة المذنب إلى النيابة العامة وخلال التحقيق معه قال:”أشعر بالضيق والندم الشديد على هجر زوجتي لي منذ عام ونصف العام، فهي السبب الرئيسي وراء لجوئي لتلك الوسيلة الرخيصة التى أصبحت الملاذ الوحيد لإشباع رغباتي”.