قالت صحيفة "معاريف" الصهيونية الاربعاء، إن شابا يهوديا يعيش في هولندا وينتمي لمنظمة يهودية متطرفة ترعى مصالح اليهود في أنحاء العالم قد أشهر إسلامه.
وذكرت الصحيفة، أن الشاب اليهودي يبلغ من العمر 20 عاما ويدعى يائير درور أشهر إسلامه الاربعاء، وسط حالة من السخط والغضب من عائلته التي تعيش في هولندا، بل من الجالية اليهودية بأسرها.
وأضافت الصحيفة، أن الشاب أطلق على اسمه اسم "عادل" بعد إسلامه موضحا أنه أطلق على نفسه هذا الاسم لأنه من مشتقات اسم الله الحسنى "العدل"، موضحة أن عائلته فوجئت بإسلامه من خلال تغير اسمه على البروفيل الخاص به وتغير ديانته، ونشره فيديو لحظة نطقه الشهادتين في مسجد بالعاصمة الهولندية أمستردام.
ونقلت الصحيفة عن "عادل" قوله "لقد من الله على بالإسلام وأنى بريء من كل دين يخالف هذا الدين وأنني بريء من اليهودية، وأن ديني الإسلام وأن محمد عبد الله ورسوله".
وأوضح "عادل" أنه كان يدرس منذ صغره العقائد اليهودية وأنه كان عضواً بارزاً في منظمة "بني عقيبا" وهى منظمة دولية يهودية متطرفة ترعى حقوق اليهود في جميع أنحاء العالم، لكنه كان غير مقتنع بها ولا بأهدافها.
وقال إنه تأثر بالمسلمين الذين يعيشون معه في هولندا وخاصة أصدقاءه في الجامعة حيث أنهم كانوا حريصون على تأدية الصلاة، وأنهم دائما ما كانوا يدعوه إلى الإسلام وكانوا يبرزون الأخلاق السمحة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، حتى منى الله عليه بإشهار إسلامه في شهر رمضان، مضيفاُ أنه سعيد بأنه أشهر إسلامه في العشر الأواخر من رمضان.
وأشار الى أنه ينوى البدء في الصيام رغم أن الشهر الكريم أوشك على الانتهاء إلا أنه قال إنه حريص على أن ينال من رمضان بعض الثواب، موضحا أنه لا يعيش حاليا مع والديه خوفا من أن يجبروه على ترك الإسلام فقرر العيش بعيدا عنهم.قالت صحيفة 'معاريف' الصهيونية الاربعاء، إن شابا يهوديا يعيش في هولندا وينتمي لمنظمة يهودية متطرفة ترعى مصالح اليهود في أنحاء العالم قد أشهر إسلامه.
وذكرت الصحيفة، أن الشاب اليهودي يبلغ من العمر 20 عاما ويدعى يائير درور أشهر إسلامه أمس، وسط حالة من السخط والغضب من عائلته التي تعيش في هولندا، بل من الجالية اليهودية بأسرها.
وأضافت الصحيفة، أن الشاب أطلق على اسمه اسم ' عادل' بعد إسلامه موضحا أنه أطلق على نفسه هذا الاسم لأنه من مشتقات اسم الله الحسنى 'العدل'، موضحة أن عائلته فوجئت بإسلامه من خلال تغير اسمه على البروفيل الخاص به وتغير ديانته، ونشره فيديو لحظة نطقه الشهادتين في مسجد بالعاصمة الهولندية أمستردام.
ونقلت الصحيفة عن "عادل" قوله "لقد من الله على بالإسلام وأنى بريء من كل دين يخالف هذا الدين وأنني بريء من اليهودية، وأن ديني الإسلام وأن محمد عبد الله ورسوله".
وأوضح "عادل" أنه كان يدرس منذ صغره العقائد اليهودية وأنه كان عضواً بارزاً في منظمة "بني عقيبا" وهى منظمة دولية يهودية متطرفة ترعى حقوق اليهود في جميع أنحاء العالم، لكنه كان غير مقتنع بها ولا بأهدافها.
وقال إنه تأثر بالمسلمين الذين يعيشون معه في هولندا وخاصة أصدقاءه في الجامعة حيث أنهم كانوا حريصون على تأدية الصلاة، وأنهم دائما ما كانوا يدعوه إلى الإسلام وكانوا يبرزون الأخلاق السمحة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، حتى منى الله عليه بإشهار إسلامه في شهر رمضان، مضيفاُ أنه سعيد بأنه أشهر إسلامه في العشر الأواخر من رمضان.
وأشار الى أنه ينوى البدء في الصيام رغم أن الشهر الكريم أوشك على الانتهاء إلا أنه قال إنه حريص على أن ينال من رمضان بعض الثواب، موضحا أنه لا يعيش حاليا مع والديه خوفا من أن يجبروه على ترك الإسلام فقرر العيش بعيدا عنهم.