الاختلاط هو المشهد الجديد في الأردن وفي الشرق الأوسط كله علي وجه العموم ، فبنات الأردن يرفعن شعار - بنات الأردن أريد – فبنات الأردن للزواج يردن الحرية في التعرف علي شريك الحياة قبل خوض تجربة الزواج بكل ماقد تحتويه من سعادة أو ألم ، وهناك قلة من بنات الأردن للزواج يريدون الحرية في ممارسة الجنس قبل الزواج وهذا هو شعارهم – بنات الأردن أريد – ويطالبون بالمساوة مع الرجل في جميع أنحاء الوطن العربي حيث في إيران علي سبيل المثال أظهرت دراسة حكومية حديثة أن واحد من أربعة رجال تتراوح أعمارهم بين 19 و29 عام قد مارسوا الجنس قبل الزواج .
وبالرغم من أن الذين يرفعون شعار – بنات الأردن أريد – في الأردن قليلون جدا لكن من الملاحظ أن أعدادهم أخذة في النمو ، وهناك مطلب عام من بنات الأردن للزواج للدعوة إلي رفع حظر الإجهاض في الأردن وهو موضوع من المحرمات في الشريعة الإسلامية ومتبع في كافة أنحاء الوطن العربي .
وفي السنوات الخمس الأخيرة شهدت الأردن أنتشار النوادي الليلية التي تفتح أبوابها حتى الصباح وفيها يتم التعارف علي بنات الأردن للزواج وأتخذت منها شعار – بنات الأردن أريد – وأصبح الأردنيين في حيرة ومخاوف حول متطلبات بنات الأردن للزواج .
وهناك شكوي عامة من بنات الأردن للزواج حول المغازلة العارضة من قبل المعجبين بحركة – بنات الأردن أريد – ولكن يشعر معظم الأردنيين أن هذه الشكوي في طريقها للزوال خلال السنة القادمة ولن تكون هناك مشكلة عندما تريد الحديث إلي بنات الأردن للزواج فسيتقبلن الأمر بشكل عادي .
ولقد أثبتت الإحصاءات أن ألاف الأردنيين يتزوجون دون سن الثمانية عشرة عاما وهم مازالوا في طور المراهقة بالرغم من أن القانون في الأردن يمنع بنات الأردن للزواج من الزواج تحت سن الثمانية عشر عاما ، وهناك جدل واسع جدا حول التعديلات المقترحة من بنات الأردن أريد لقانون تعديل سن الزواج لبنات الأردن للزواج إلي خمسة عشر عاما للفتاة.
وهو ما يبدوا في نظر بنات الأردن أريد هو أضفاء صفة شرعية علي أغتصاب طفلة في عمر الزهور ، ولكن بعد الأعتراض من بنات الأردن للزواج علي هذا القانون ورفع شعار بنات الأردن أريد أدخلت تعديلات علي القانون تقنن مسألة الزواج لبنات الأردن للزواج .
