قام الدكتور خالد سعيد، المتحدث باسم الجبهة السلفية، بالانسحاب من لقائه مع الإعلامية جيهان منصور، على الهواء مباشرة، خلال استوديو تغطية مليونية حلم الشهيد، على قناة دريم.
القيادي السلفي قال: إن بعض من يعتصمون في التحرير غسلوا وجوههم الملوثة في الميدان، وهم الفلول، مثل مرتضى منصوروسامح عاشوروأحمد سبايدر، والذين تم الاحتفاء بهم وحملهم على الأعناق في الميدان، على حد قوله، مضيفاً: إن هناك رجال أعمال وسياسيين كانت لهم مواقف مشرفة ودعموا الثورة في بدايتها، ولكنهم الآن يضعون أيديهم في أيدي الفلول، وهناك غرفة أعمال مشتركة يديرون من خلالها الأزمة الحالية سويا.
وعن التصريحات الأخيرة للدكتور محمد البرادعي قال: الدكتور محمد البرادعي، مؤسس حزب الدستور، خطب ود اليهود حينما قال مصطلح محرقة الهولوكوست، في حواره مع مجلة دير شبيجل الألمانية، إضافة إلى مطالبته لأمريكا بالتدخل في شؤون مصر، وهذه خيانة عظمى يرتكبها بعض القادة السياسيين الآن، وينبغي محاكمتهم عليها، ويجب على كافة التيارات العلمانية والمدنية، الوقوف أمام هؤلاء.
وعندما حاولت مقدمة البرنامج جيهان منصور مراجعة الضيف في كلامه للتأكيد عليه، قال لها: “لا تحاولي أن تشرحي كلامي، عشان الحلقة تبقى كويسة، وإلا هسيب الحلقة وأمشي”، فردت عليه المذيعة قائلة: “لا تهددني”، وقام القيادي السلفي بالوقوف من مكانه وخلع الميكروفون مغادرا الحلقة، قائلا للمذيعة والضيف الآخر، جمال فهمي، وكيل نقابة الصحفيين: “اقعدوا غنوا مع بعض”، فردت عليه جيهان منصور قائلة: “أشكرك جزيلا، حضرتك شرفتنا ونورتنا”.
القيادي السلفي قال: إن بعض من يعتصمون في التحرير غسلوا وجوههم الملوثة في الميدان، وهم الفلول، مثل مرتضى منصوروسامح عاشوروأحمد سبايدر، والذين تم الاحتفاء بهم وحملهم على الأعناق في الميدان، على حد قوله، مضيفاً: إن هناك رجال أعمال وسياسيين كانت لهم مواقف مشرفة ودعموا الثورة في بدايتها، ولكنهم الآن يضعون أيديهم في أيدي الفلول، وهناك غرفة أعمال مشتركة يديرون من خلالها الأزمة الحالية سويا.
وعن التصريحات الأخيرة للدكتور محمد البرادعي قال: الدكتور محمد البرادعي، مؤسس حزب الدستور، خطب ود اليهود حينما قال مصطلح محرقة الهولوكوست، في حواره مع مجلة دير شبيجل الألمانية، إضافة إلى مطالبته لأمريكا بالتدخل في شؤون مصر، وهذه خيانة عظمى يرتكبها بعض القادة السياسيين الآن، وينبغي محاكمتهم عليها، ويجب على كافة التيارات العلمانية والمدنية، الوقوف أمام هؤلاء.
وعندما حاولت مقدمة البرنامج جيهان منصور مراجعة الضيف في كلامه للتأكيد عليه، قال لها: “لا تحاولي أن تشرحي كلامي، عشان الحلقة تبقى كويسة، وإلا هسيب الحلقة وأمشي”، فردت عليه المذيعة قائلة: “لا تهددني”، وقام القيادي السلفي بالوقوف من مكانه وخلع الميكروفون مغادرا الحلقة، قائلا للمذيعة والضيف الآخر، جمال فهمي، وكيل نقابة الصحفيين: “اقعدوا غنوا مع بعض”، فردت عليه جيهان منصور قائلة: “أشكرك جزيلا، حضرتك شرفتنا ونورتنا”.
